زكي مراد في "عمر قلبي ماعشق"
أسطوانات كولامبيا أربعة أوجه الأسطوانتان في أحسن حال وأداء زكي هنا غنيّ عن التنويه ...ياتُري فمن يكون الملحن؟
زكي مراد في "عمر قلبي ماعشق"
أسطوانات كولامبيا أربعة أوجه الأسطوانتان في أحسن حال وأداء زكي هنا غنيّ عن التنويه ...ياتُري فمن يكون الملحن؟
لم أعثر للدور على أثر عند البولاقي أو زيدان، إلاّ أنّه في حسبان شقيق عاهدت قلبي ولا تكاد تخامرني ذرّة من شكّ في أنّه من أدوار داود حسني، ولعلّه من أدواره المتاخّرة ولذلك لم يذكره المرجعان ولم يسجّل إلاّ لكولومبيا حسب توقّعي. الوجه الأوّل أقلّ جودة من بقيّة الوجوه وسرعتها مختلفة عن سرعتها ؛ سأحاول ضبط السرعة على نسق واحد وأرفع النسخة المعدّلة.
أبو علاء
هاتان نسختان معدّلتان ضبطت سرعة إحداهما على سرعة الوجه الأوّل، وهي المفضّلة عندي، وضبطت سرعة الثانية على الوجوه الثلاثة الأخرى.
أبو علاء
تذكرت فور استماعي لهذا الدور حوارنا السابق عن ظاهرة الأدوار المكررة عند داود حسني، وخصوصا أدوار البياتي النسائية أو شبه النسائية، كما عدَّدها أبو علاء في هذه المشاركة. والحقيقة أنَّني لم أربط بين هذا الدور و"عاهدت قلبي" الذي أحبه كثيرا، لكن أول ما فكرت فيه هو أنه دور مكرر متأخر. على أي حال سأعاود الاستماع مع المقارنة. وبالطبع لا يسعني إلا أن أشكر أبي مروان على الهدية القيمة.
شكرا لك يا عمرو على تذكيري بالدور وما كتبته في معرض التعليق عنه، وقد نسبته تماما، وكأنّي بك غدوت البديل عن ذاكرتي الواهنة، ومن الطريف أنّي عند استماعي إلى الدور بل قبل ذلك عند قراءة عنوانه بدا لي أنّي أعرفه فبادرت إلى البحث عنه في خزانة الملفّات ولم أجده فعجبت لذلك، ثمّ ذكرت ما حدث بخصوص دور العشّاق (ودّعت روحي) فصرفت النظر عن الأمر وقلت في نفسي إني قد شبّه لي ؛ أمّا وقد ذكّرتني فعاودت قراءة ما كتبت فإنّه لم يبق لي ما أضيف.
أبو علاء
روعه.يا لهذه "العيدية"التي أبهجت نفوسا من سوسة إلى العالية.اكثر خيركم